تجمهر نحو 500 شخص أمام قسم الأزبكية مساء الجمعة بعدما ترددت أنباء عن مقتل مواطن.
وحدث تبادل تراشق بالحجارة بين المواطنين ومجموعة من البلطجية قامت على إثره الشرطة بإطلاق بعض القنابل المسيلة للدموع مما أدى إلى إغلاق شارعي رمسيس والجلاء بالكامل.
وترددت أنباء عن حدوث مشاجرة بين مأمور القسم وأحد المواطنين قبل أن يقوم الأول بصفعه على وجهه.
وحاول المواطنون اقتحام قسم الأزبكية إلا أن قوات الأمن منعتهم فقام البعض بإحراق سيارة للأمن المركزي قبل أن تسيطر الشرطة العسكرية على الأمور وتعيد فتح شارعي رمسيس والجلاء.
وحدث تبادل تراشق بالحجارة بين المواطنين ومجموعة من البلطجية قامت على إثره الشرطة بإطلاق بعض القنابل المسيلة للدموع مما أدى إلى إغلاق شارعي رمسيس والجلاء بالكامل.
وترددت أنباء عن حدوث مشاجرة بين مأمور القسم وأحد المواطنين قبل أن يقوم الأول بصفعه على وجهه.
وحاول المواطنون اقتحام قسم الأزبكية إلا أن قوات الأمن منعتهم فقام البعض بإحراق سيارة للأمن المركزي قبل أن تسيطر الشرطة العسكرية على الأمور وتعيد فتح شارعي رمسيس والجلاء.
وبعدها عاد التجمهر حول قسم الأزبكية وسط تواجد لمدرعات الجيش والشرطة العسكرية والأمن المركزي، وهتف المتظاهرون "الداخلية.. باطل"، "الأزبكية.. باطل" الذين انضم إليهم الباعة المتواجدون بشارع رمسيس ونددوا بممارسات الداخلية.
أقوال شهود العيان تضاربت بين عدة روايات.. الأولى أن سائق الميكروباص رفض التحرك من أمام القسم بعد تعطيل حركة المرور استجابة لطلب المأمور وضربه السائق فضربه المأمور وتجمهر الأهالي حول السائق وضربوه فحدثت له إغماءة نقل على إثرها للمستشفى وتوفي هناك أمس الخميس.
الرواية الثانية تقول إن السائق صفع المأمور على وجهه فرد له المأمور الصفعة قبل أن يأخذه مجموعة من الضباط إلى داخل القسم ويبروحونه ضربا فحدثت له إغماءة وتم نقله إلى المستشفى حيث توفي هناك، وترددت رواية ثالثة عن مقتل السائق داخل القسم نفسه
No comments:
Post a Comment